الأربعاء، 21 نوفمبر 2018

الفطور الصحي في الثانوية الثانية بالقطيف

































لا شك أن وجبة الإفطار هي الوجبة الأهم لصحة الإنسان على الإطلاق، ففضلاً عن أنها تمنحه الحيوية والنشاط اللازم لبدء يومه إضافة إلى أن هذة  الوجبة لها العديد من الفوائد كالتحكم في الوزن وتحسين أداء وظائف الجسم. فتناول وجبة صحية ومتكاملة من الإفطار يمكن أن تمنحك قدرًا أكبر من التركيز وأداءً أفضل في العمل، كما أنها تمنحك القوة والتحمل الكافيان للقيام بالأنشطة الجسدية المختلفة، إلى جانب  أن لتناول وجبة الإفطار الفضل في تخفيض نسبة الكوليسترول في الدم.  و تعتبر إضافة مهمة لنظامك الغذائي حيث تستطيع من خلالها إمداد نظامك الغذائي بالعديد من الفيتامينات والمعادن خصوصًا إذا كنت ترغب في التحكم في وزنك. وبالطبع فإن تناول وجبة الإفطار مهم لجميع الأعمار إلا أنه أكثر أهمية للأطفال فقد أظهرت الدراسات التي أجراها المجمع الأمريكي للتغذية أن الأطفال الذين يتناولون وجبة الإفطار يقومون بأداء أفضل ويحرزون تركيزًا أعلى في المدرسة وأثناء اللعب مقارنة بأقرانهم الذين لا يتناولون وجبة الإفطار لذا نسقت الثانوية الثانية بالقطيف لكل صف مع مرشداته الأكاديميات  فطور صحي وذلك يوم الثلاثاء ١٤٤٠/٣/١٣وذلك بالتنسيق مع النشاط الطلابي خلال  حصة النشاط حتى يتسنى للجميع الإفطار في جو من الألفة والمحبة
بقلم الطالبة  :سكينة آل تريك
تصوير فوتوغرافي الطالبة: زينب الفندي  
 أعضاء فريق إعلامي المستقبل
تحت إشراف ومتابعة المنسقة الإعلامية أ/بدرية المرزوق
الثانوية الثانية بالقطيف  
الثلاثاء  12/03/1440 هـ الموافق 20/11/2018

حفل تكريم المتفوقات في الثانوية الثانية بالقطيف والثانوية الأولى لتعليم الكبيرات














التغذية المعنوية تماثل التغذية الجسدية بل قد تفوقها أهميةً في الكثير من الأحيان . فكما للجسد احتياجات تغذيها مصادر الغذاء لينمو كذلك الروح المعنوية .
ومن أهم صور تلك التغذية هي التغذية الإيجابية التي تمد الروح بطاقات متجددة وتدفعها للتقدم أكثر.
في صباح الأحد 10/03/1440هـ تعالت في المدى صدى أصوات التصفيق وعبارات التشجيع لكوكبة من الطالبات المتفوقات في الثانوية الثانية بالقطيف وثانوية القطيف الأولى لتعليم الكبيرات .. طالبات اجتهدن طوال فصل دراسي كامل ليحصدن في هذا اليوم ثمرة مزهرة لتلك الجهود .. حيثُ نظمت لجنة الأرشاد الطلابي أ/حنان البشراوي وأ/وفاء الحرز وبالتنسيق مع النشاط الطلابي أ/صفية العبيدان حفلاً لتكريم التفوق وتقدير الجهود وزاد جمال الحفل تكريماً خاصاً لأمهات الطالبات الحاصلات على درجة 100% وذلك بتنظيم من المشاركة المجتمعية أ/وصفية آل سليس . تم توزيع شهادات التفوق ودروع تذكارية للطالبات وفي ختام الحفل تم تقديم شهادات الشكر للأمهات على دعمهن المتواصل للأرتقاء بتلك الكوكبة المتألقة في سماء التفوق.
إعداد التقرير : المنسقة الإعلامية أ/بدرية المرزوق
تصوير فوتوغرافي الطالبة: زينب الفندي  (عضو فريق إعلامي المستقبل)
تصوير سناب تشات الطالبة زهراء النابود (عضو فريق إعلامي المستقبل )
الثانوية الثانية بالقطيف  
الأحد  10/03/1440 هـ الموافق 18/11/2018 م


الثلاثاء، 20 نوفمبر 2018

مبادرة صفوف حرة درس عن سرطان الثدي من تقديم المعلمة زمزم البراهيم





































الوقاية خيراً من العلاج .. ترددت هذة الجملة على مسامع الأجيال جيلاً بعد جيل .. لما لها من أهمية حقيقية في المعنى. حيثُ أن الكثير من الأمراض والخطيرة منها قد نتجنب المرور بمراحل مؤلمة من العلاج فيها إذا ما أكتشفنا المرض مبكراً . وقد تصل  لدرجة إنقاذ روح وأن يكتب  لها عمراً جديداً بفضل الله تعالى أولاً ثم بالأخذ بالأسباب وعلاج المرض قبل تفاقمه.
ومن تلك الأمراض التي باتت تفتك بالكثير من الأرواح غير مبالية بالأعمار الصغيرة أو الكبيرة. ومراحلها لم تعد خافية عن أحد .. هو المرض (الخبيث) والذي سُمي بذلك لما يحمله من ضرر وخطر على الصحة البشرية.
حيثُ يُمكنه أن يتغلغل ويفتك بالأرواح لا سمح الله دون أن تظهر أعراضه.
سرطان الثدي ..المرض القاتل الذي تتعرض له العديد من النساء في العالم بشكل متزايد .. ومن أهم أسباب نجاح العلاج حالاتٍ كثيرة هو اكتشافه المبكر .. لذلك أولت الجهات الصحية والتعليمية الكثير من الجهود أهمية كبيرة لتوعية ونشر ثقافة الفحص الذاتي و التشخيص المبكر له.
وهذا ماتم التطرق له في محاور الدرس الذي قدمته معلمة التربية الأسرية زمزم البراهيم بطريقة تحمل الكثير من جوانب الإبداع والتميز. تمازجت فيه بين أساليب مختلفة وتخصصات متنوعة ولم تقتصر على شخص بل بالتعاون مع المعلمة سهام البوشاجع معلمة مادة الأحياء التي شرحت تركيبة الثدي السليم والثدي المصاب لتوضح الأعراض التي قد تظهر للسيدة وتمكنها من معرفة بوادر المرض-وقانا الله جميعاً من أخطاره- ومن ثم تناولت المرشدة الصحية خطوات الفحص الذاتي في تطبيق عملي أمام الطالبات..طبقت فيه المعلمة زمزم عدداً من استراتيجيات التعلم النشط وأجادت الأنتقال السلس بين المعلومات لتختم فيه الدرس بتطبيق عملي من مجموعات الطالبات وفقرات حوارية بحضور المشرفة التربوية أ/فاطمة الدخيل والقائدة التربوية أ/ لمياء العربي إلى جانب عدد من معلمات المادة من المدارس الثانوية الاتي أشدن بمجهود المعلمة الواضح والبارز وأثرائها للدرس بالمعلومات الواسعة.
إعداد التقرير : المنسقة الإعلامية أ/بدرية المرزوق
تصوير الطالبة: جود المسباح (عضو فريق إعلامي المستقبل)
الثانوية الثانية بالقطيف          
الثلاثاء  05/03/1440 هـ الموافق 13/11/2018 م