بداية
حروفنا كانت ( إقرأ ) تقدمت فيها الهمزة على بقية الحروف لترسم في تاريخ اللغة
العربية مجداً وصدارة . وتوسطت وتأخرت فكان لها في كل موضعاً سِماتاً وخصائص .
درسٌ تطبيقي
بعنوان الهمزة وسط وآخر الكلمة من تقديم معلمة اللغة العربية وصفية آل سليس في مادة كفايات لغوية للصف الأول
ثانوي مقررات في الثانوية الثانية بالقطيف
بحضور نخبة من معلمات اللغة العربية ومعلمات التخصصات الأخرى من داخل وخارج
المدرسة في مقدمتهن مشرفة اللغة العربية أ.هنادي المطوع والقائدة التربوية أ/
لمياء العربي.
ووصولاً بالطالبات
لأهداف الدرس للتعرف على أنواع الهمزات
وتصنيفها والمقارنة بينهم ومن ثم رسم الهمزة المتوسطة و المتطرفة رسماً صحيحاً واستخدامها في جمل مفيدة تنوعت استراتيجيات المعلمة بين تشكيلة متناغمة
وواسعة من استراتيجيات التعلم من بينها استراتيجية التعلم الذاتي , ارسل سؤالاً ,
الشيفرة الذكية , أصدقاء الساعة واستراتيجية البازل إلى جانب العديد من
الأستراتيجيات التي تساهم في تحقيق أهداف الدرس.
وبين فقرات
الدرس المختلفة تعددت مهارات التفكير التي تم تفعيلها من خلال الدرس بين ربط وتركيب
وتحليل وملاحظة وأنواع أخرى .
في الختام شكرت كلاً
من المشرفة وقائدة المدرسة للمعلمة على كل مابذلته من جهداً مميزاً وعطاء
متمنيات لها ولجميع
الطالبات مزيداً من التألق في مختلف جوانب الحياة العلمية.
——————
بقلم المنسقة الإعلامية : أ/بدرية المرزوق
الثانوية الثانية بالقطيف
بقلم المنسقة الإعلامية : أ/بدرية المرزوق
الثانوية الثانية بالقطيف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق